اخبار لم تسمع عنها وفيديوهات لم تشاهدها واصدقاء بانتضارك على الشات

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

بطلات الاولمبياد عاريات على اغلفة مجلات السكس


هم في عددها الأخير عرضت مجلة بلاي بوي الألمانية صور عارية لأربع بطلات في أولمبياد بكين
نيكول راينهارد لاعبة الكانو وكاترينا شولتز لاعبة الهوكي وبيترا نيمن لاعبة رياضة القوارب ورومي تارانجول لاعبة
الجودو وقد تجردن الرباعى من كل شيء حتى ورقة التوت. ووقفت "بريتا هيديمان" التي حصلت على ذهبية المبارزة في بكين عارية تمامًا أمام عدسات مصوري المجلة نفسه قبل 4 سنوات بينما إكتفت السباحة الأميركية المعروفة اماندا بيرد بحمل صورتها هذه المرة، وهى عارية تمامًا لأجل منظمة "بيتا" الراعية لحقوق الحيوانات مروجة لعدم استخدام الفرو. وكانت بيرد سباحة الولايات المتحدة الأميركية قد تعرت تمامًا من جميع ملابسها على غلاف البلاي بوي المعروفة بمجلة الرجال العام الماضي وعلى الرغم من انها قد اعلنت عن رغبتها في إلتقاط صورة وهي عارية تمامًا امام احد المجمعات الاولمبيه ببكين، إلا أن ذلك لم يحدث وبدلاً من ذلك فضلت أن تتمشى حاملة صورتها.

وكانت هذة الدورة الرابعة لاماندا حيث سبق أن شاركت فى اربع دورات اوليمبية من قبل وقد فشلت هذة الدورة في تحقيق ميدالية وانهت سباق 200 متر صدر فى المركز الـ 18. وقد ظهرت بيرد مبكرًا



1996، وهي في الرابعة عشرة من عمرها عندما فازت بالميداليات الفضيه في سباق الـ 100 متر و 200 متر واول ذهبية جماعية .

وفي عام 2004 حصلت على الميدالية الذهبية في 200 متر سباحة الصدر وهي أول ميدالية ذهبية فردية لها . وحصلت ايضًا على الميدالية الفضية في

100 متر والمركز الرابع في سباق الـ 100 متر سباحه الصدر. وظهرت في عام 2004 على غلاف مجلة "اف اتش ام" الرجالية بملابس البحر فى اولمبياد اثينا .

وقضية التعرى يبدو انها اصبحت موضة وعلامة من احد العلامات المميزة للدورات الاولمبية فما حدث في بكين من جانب الالمانيات الاربعة، وبيرد ليست سابقة من نوعها فقد شهدت دورة اثينا عام 2004 ظهور 5 لاعبات دفعة واحدة على صفحات المجلة الاباحية صاحبة الملايين من حيث التوزيع وقد مهدن لاعبات اخريات من قبل الطريق بتجردهن من ملابسهن على صفحات المجلة نفسها ليكسرن حاجز "الرياضة اخلاق" وقد أدت مناوراتهن باجسادهن دورًا كبيرًا فى وصولهن الى آفاق من الشهرة والنجومية ربما لم يستطعن تحقيقها بالميداليات الاولمبية.

والقائمة طويلة تتصدرها "سفيتلانا كوركينا" لاعبة الجمانيزيوم الروسيه التى فازت بـ 27 ميدالية دولية سواء على صعيد الدورات الأولمبية اوالبطولات العالمية.

وقد كسرت حاجز التعري أمام بطلات الاولمبياد في وقت مبكر من حياتها الرياضية بعد عام واحد فقط من حصولها على الذهبية في دورة اتلانتا 1996 عندما ظهرت من دون ملابسها تمامًا على مجلة "البلاي بوي" الروسية. فرحت أمها وقالت حينها ان ابنتها تبدو جميلة، بينما الامر بالنسبة إلى والدها كان مختلفًا، وصب جام غضبه على ابنته التى فعلت شيئًا مشينًا من وجهه نظره. ولكن كوركينا يبدو انها لم تفعل اي شيء لإيذاء حياتها الرياضية وواصلت الاجتهاد وحصدها للميداليات الى العاب اثينا 2004.

وتأتي ايضًا لاعبة التزلج الروسية " ماريا بوتيرسكايا" . ففي عام 1999 كانت اكبر سيدة تحصل على لقب فردي السيدات في بطولات التزلج الدولية. وفازت ايضًا ببرونزيه في عامي 1998 و 2000 في بطولة العالم. واحتلت المركز الرابع في دورة الألعاب الاوليمبيه الشتويه لعام 1998 وحلت سادسة في الالعاب الاولمبية الشتوية لعام 2002. وظهرت في مجلة "البلاى بوى" الروسية في نسخة نوفمبر 1998 .

اما " كاتارينا ويت " فهي اكثر لاعبات ألعاب القوى شهرة من حيث علاقتها بالبلاي بوي. فقد فازت بميداليات ذهبية في عام 1984 ودورة الالعاب الاوليمبيه الشتويه 1988 وفازت بـ 4 ذهبيات فى بطولات عالمية و6 فى بطولات اوروبية . والمثير ان ظهور "ويت" عارية في البلاي بوي ديسمبر 1998 حقق ثانى اكثر مبيعات للمجلة بعد العدد الافتتاحى الذى حمل صور "مارلين مونرو" ومن بعدها طرقت باب التمثيل وظهرت امام روبرت دى نيرو فى " رونين"

وعند الحديث عن هؤلاء لا يجب ان يفوتنا "ايمي اكوف" التى تشارك فى دورة بكين الحالية للمرة الرابعة فى تاريح الدورات الاولمبية كلاعبة قوى قفز

أحد أغلفة بلاي بوي


الى . وعلى الرغم من انها لم تحقق اي ميداليات في الالعاب الاولمبيه الا ان ظهورها على غلاف البلاى بوى فى سبتمبر 2004 نسخة الالعاب الاولمبيه فتح امامها طريق الشهرة والتخليد فى اذهان الرجال شهرة لم تحققها بالميداليات وفى تلك النسخة ظهرت معها 4 لاعبات شاركن فى اثينا هن " هالي كوب " وقد انضمت كوب الى اكوف على مجلة البلاي بوي وكانت كوب قد حصلت على الميدالية الفضية فى السباحه وفيما عدا ذلك لا يذكر لها شىء والثانية هى " انيتا ريدفيكا" شاركت فى اثينا ولم تحصل على شيء، وان كانت قد سطرت تاريخ فى الوثب الثلاثى فى بطولات الجامعات الاميركية وسبق ان مثلت جامعة نبراسكا و لاتفيا والثالثة هى " زهانا بينتوفيتش بلوك " وقد فازت مرتين ببطولة عالم فى الوثب وقد ثبت تعاطيها حبوب منشطة فى فضيحة بالكو الشهيرة فى دورة اثينا والرابعة هى المجرية" جوهاز فانى " وتعد واحدة من اكثر اللاعبات غموضًا، وعلى الرغم من أنها كانت ضمن لاعبات اثينا اللاتي ظهرن في البلاي بوي عام 2004. الا ان ظهورها كان مثارًا يزعج كثيرين نظرًا لعدم شهرتها واختفائها بعد ذلك حتى ان البعض اشتكى من صعوبة الحصول على صور لها على شبكة الانترنت .

اما المفاجأة فقد فجرتها نجمة التنس الامريكية " اشلى هاركيلرود" التى لم ينقطع عنها الحديث فى دورة بكين بعد ان كشفت انها تعرت من جميع ملابسها لنسخة مستقبلية من مجلة البلاى بوى.

0 comments:

Blog Archive