اخبار لم تسمع عنها وفيديوهات لم تشاهدها واصدقاء بانتضارك على الشات

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

موزز مارينا يتظاهرن دفاعا عن مهند ونور


طبعا للاخوة غير المصريين الذين يشاهدون الموضوع الموزز في لغة الشوارع عندنا تعني النسوان الحلوة واظن دي تفهموها..المصيبة في مش مظاهرة الموزز ولا انهم تظاهروا من اجل الدفاع عن مهند ونور ابطال المسلسل التركي حماهم الله ولكن هذا التجمع للبنات العريانة من ابناء الطبقة الراقية في مارينا كان احتجاجا على سخرية أحد أئمة المساجد من مهند ونور
وارتدت طالبات مدارس وجامعات أثناء المظاهرة ملابس عليها صور أبطال المسلسل وخاصة مهند، فيما طالبت فتيات المدارس الخاصة والاجنبية إدارات مدارسهن بعمل يوم خاص بمهند ونور.
وعلمت "العربية.نت" أن بعض المدارس الأجنبية في مصر وعدت باحضار ابطال العمل لهن بعد نهاية شهر رمضان، ومن بينها مدرسة طيبة والفيوتشر، اللتان وعدتا بأن يكون مهند على قائمة ضيوف الانشطة.
وكان شيخ أحد المساجد في مارينا تهكم، قبل أسبوعين، على هوس الشباب بنور وهوس البنات بمهند، واصفا ما يراه أمامه أنه "فراغ لابد من القضاء عليه واستغلاله في شيء مهم بدلا من مسلسل تافه".
فردت بعض البنات عمليا على الشيخ، فخرجن يرتدين تي شيرتات عليها صورة مهند. وحين عرف "شباب المارينز"، وهو اللقب الذي يطلق على كل من يصيّف في مارينا، بالحركة "النسائية"، بدأوا التحرك في مجموعات على الشواطئ حاملين صور مهند على صدورهن، وقام بعضهم بركوب اليخوت وموتوسيكلات الماء والتلويح بالتيشيرتات التي تحمل صور أبطال المسلسل التركي.
وفي تصريح لـ"العربية.نت" قال المشرف العام على الملحق الفني لجريدة "الدستور" المصرية الصحافي عبد الحميد العش، إنه لا يصدق ما رآه على شواطئ الساحل الشمالي، "حيث تحول مهند الى ملك الحب والرومانسية عند البنات، ويعلقن صوره على صدورهن وكأنه بطاقة هوية، ويرتدين تي شيرتات تحمل صوره ويتظاهرن حبا فيه وغضبا من الهجوم الذي تعرض له".
واردف العش ان من بين الفتيات اللاتي حركن مظاهرات مهند على الشواطيء حفيدة احد الضباط الاحرار، و"شخص مقرب جدا جدا من الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، وابنة أحد رجال الاعمال المهمين حاليا في مصر، وحفيدة سياسي حالي كبير. وشارك شباب في المظاهرات مرتدين صور البطلة "نور" وسلاسل تحمل صورتها وأساور في أيديهم تحمل اسمها.
وقال ان العديد من الكافيهات في مارينا استغلت الموضوع وبدأت تغازلهم من خلال تسجيل الحلقات وعرضها باستمرار في قاعات خاصة، ووضع بوسترات كبيرة على الحوائط خاصة بعد أن شاهدت ما فعله الشباب والبنات على الشواطئ.
ولم يقف الهوس بمهند عند المراهقات فقط، بل تعداه الى كبيرات السن، فقد تجاوز الموضوع المراهقات، حسبما رصد ملحق exlusive الذي تصدره جريدة الدستور المصرية. إذ أكد تقرير اعدته الزميلة اسراء تيسير ان هناك سيدات تجاوز سنهن الـ 60 سنة لا حديث لهن على الشواطئ سوى مهند ووسامته. كما نشرت الجريدة صورا لهذا "الهوس
العربية نت

0 comments:

Blog Archive