اخبار لم تسمع عنها وفيديوهات لم تشاهدها واصدقاء بانتضارك على الشات

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

ليلى غفران تبكي ابنتها هبة وتتكلم عنها

ادلت الفنانة ليلى غفران باقوالها أمام نيابة الجيزة فى قضية مقتل ابنتها هبة العقاد وصديقتها نادين خالد جمال بداخل فيلا بحى الندى بمدينة الشيخ زايد يوم الخميس.
أكدت الفنانة الملكومة(وان كنا لانعرف من يستحق الشفقة ومن يسنحق اللوم) انها كانت على علم من أن ابنتها هبة العقاد متزوجة رسميا من على عصام منذ عام وشهرين، موضحة ان ابنتها كانت تتعاطى المخدرات فى فترات سابقة وصلت بها إلى حد الادمان مما أدى إلى دخولها احدى المصحات للعلاج(ثم تتركها تعيش وحدها وبعيدا عنها)
وقالت ليلى غفران ان نادين جمال صديقة حميمة لابنتها إذ تربطهما علاقة دراسية فى إحدى كليات جامعة 6 أكتوبر الخاصة موضحة ان لابنتها وصديقتها نادين عدد كبير من الاصدقاء والمعارف، وانها تعتقد أن يكون احد معارف نادين هو الذى قام بارتكاب هذه الجريمة.
ثم انخرطت فى حالة انهيار وبكاء شديدين انها لم تتخيل فى يوم من الايام ان تتعرض ابنتها لمثل هذا الحادث المروع.
من جانبه قال مراد أبو العنين زوج الفنانة ليلى غفران فى أقواله أمام النيابة ان علاقته بالقتيلة هبة العقاد ابنة زوجته جيدة وانه تعرف على صديقتها نادين جمال منذ أسبوع.. مشيرا إلى ان هبة أكدت له ان لنادين أصدقاء كثرين، وانه يشك بدوره فى ان احد أصدقاء نادين هو الذى قتلهما معا.
وأضاف ان الفنانة ليلى غفران زوجته كانت تشك فى ان ابنته هبة العقاد كانت متزوجة دون علمها.
ومن ناحية اخرى قررت ليلى غفران التقدم بطلب للنائب العام لحظر النشر فى القضية وبشكل فوري بسبب الأسلوب السئ والمهين الذى تم تصوير الحادث به فى الصحف ووسائل الأعلام المختلفة منذ وقوعه حتى الآن مما يمثل إساءة بالغة لها كمطربة وكذلك لابنتها الراحلة وهى بين ايادي الله .
وفى الوقت ذاته قررت ليلى غفران اللجوء للقضاء ضد مجموعة من الصحف القومية والخاصة بسبب الشكل الذى تم به تناول الحادث مثل التشكيك فى عرض ابنتها والقول بأنه تم العثور على زجاجات خمور و ويسكى ومخدرات وخلافه فى موقع الحادث وهو ما لم يحدث على الاطلاق حيث انه لم يتم العثور فى موقع الحادث على اى شئ من هذا القبيل .
فيفي عبده شاركت في تغسيل الجثة
شاركت الفنانة المصرية فيفي عبده، في تغسيل ابنة المطربة المغربية ليلى غفران، التي قتلت مع صديقتها بمصر يوم الخميس الماضي، فيما أشارت مصادر قضائية إلى أن الهواتف الجوالة قد تقود لمرتكبي الجريمة. وفي وقت قدم فيه خطيب القتيلة الأولى، عقد زواج رسميا للنيابة، قائلا إنه تزوجها سرا منذ عام ونصف العام، نفت مصادر بأسرتها الواقعة.
وشهدت التحقيقات التي تجريها النيابة العامة المصرية في قضية مقتل هبة إبراهيم العقاد، ابنة المطربة المغربية ليلى غفران، وصديقتها نادين خالد مجمد جمال، مفاجأة من العيار الثقيل، حيث تقدم علي عصام الدين، خطيب هبة، بعقد زواج رسمي موثق منذ عام ونصف العام، وقال في التحقيقات إنه تزوجها من دون علم أسرته، لأن والده يشغل منصب حساس في أحد الأماكن الاقتصادية المهمة بمصر، كما قدم ما يفيد أنهما أديا مناسك العمرة بالسعودية. وحاولت «الشرق الأوسط» الاتصال بالمطربة ليلى غفران لسؤالها عن واقعة زواج ابنتها، إلا أن هاتفها الجوال لم يجب، حتى وقت متأخر من مساء أمس.
وواصلت النيابة أمس (السبت) استجواب عدد من أصدقاء الفتاتين، في محاولة للتوصل لأية خيوط تساعد على فك لغز الجريمة، كما تحفظت النيابة على هاتفي الفتاتين الجوالين، وأمرت بفحص المكالمات والرسائل الواردة والصادرة من وإلى الهاتفين.
وأظهر فحص هاتف هبة العقاد، أنها أجرت اتصالا هاتفيا بخطيبها (زوجها) علي عصام الدين، قبل السادسة صباحا بقليل، لتستنجد به، وهو الاتصال الذي ذهب على أثره إلى فيلا صديقتها نادين الكائنة بمجمع الندى السكني الفاخر بحي الشيخ زايد بمدينة السادس من أكتوبر (غرب القاهرة).
يأتي ذلك فيما نفت مصادر مقربة من أسرة المطربة ليلى غفران، صحة هذا الزواج قائلة «الأمر لم يتعد الخطوبة»، رافضة التعليق على ما ذكره عصام في التحقيقات، واكتفت بالقول «ندعو كل من يردد هذا الكلام، إلى أن يتقى الله فيما يكتب، لأنه يتناول سيرة فتاة قضيت غدرا، وأصبحت في ذمة الله».
وشيعت أمس جنازة هبة، بعد أن تم تغسيلها بمشرحة زينهم بوسط القاهرة. وحاولت «الشرق الأوسط» الحديث إلى ليلى غفران أو مطلقها إبراهيم العقاد، بعد تشييع جنازة ابنتهما، إلا أنهما كانا في حالة انهيار تام.

من جهتها نفت الداعية الإسلامية منى صلاح، أن تكون هبة إبراهيم العقاد، ابنة المطربة المغربية ليلى غفران، التي قتلت يوم الخميس الماضي، قد نُحرت، مؤكدة أنه لم تكن بها أية جروح بمنطقة الرقبة. وقالت: «لقد شاركت في غسل هبة، وأؤكد أن إصاباتها كانت كلها عبارة عن طعنات في منطقة البطن والصدر، كما أن يديها كان بهما جروح من أثر مقاومة قاتلها».

وأضافت «ما تردد عن إصابة المغدورة بستين طعنة، وأنها نحرت من الخلف، عار تماما عن الصحة، وما هو إلا مبالغات إعلامية لا أعلم الهدف منها». وأشارت إلى أن الفنانة المصرية فيفي عبده، شاركت في تغسيل هبة، وقالت «كلنا رأيناها مبتسمة، وكان وجهها أبيض، ويوم القيامة سيقتص لها الله من قاتلها على ما فعله بحق فتاتين في عمر الزهور».
اشترك الان معنا ليصلك جديدنا يوميا عبر الايميل

0 comments:

Blog Archive