اخبار لم تسمع عنها وفيديوهات لم تشاهدها واصدقاء بانتضارك على الشات

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

امراة افريقية تعيش وفي راسها مسمار

على فكرة صورة تلك المراة باسفل الموضوع انا محبتش اجيب الصورة في البداية علشان مقززة شوية بس اللي مستعجل من ينزل تحت يشوف الصورة وبعدين يقرا القصة
كم هو غريب و عجيب و مريب ما حدث لامرأة من مدينة فونتوا بولاية كاتسينا في نجيريا، فقد نهضت تلك المرأة من نومها لتجد مسمارا غريبا طوله ست بوصات مغروزا في رأسها، و لعل مما يزيد الأمر غرابة هو أنها لا تدري متى و كيف حدث لها ما حدث! .. فقد كانت السيدة أداما شعيبو في تمام الصحة و العافية عندما ذهبت إلى منزلها ليلة الأربعاء بيد أن جيرانها استيقظوا من نومهم صبيحة اليوم التالي ليجدوها مكتئبة و غير طبيعية و قد استبد بها الاحباط أيما استبداد. و من الواضح أن بعض الأشرار قد تسللوا خلسة إلى منزلها أثناء نومها و دقوا المسمار في جمجمتها. و مع هذا فقد وقع الجيران في حيرة من أمرهم و أصيبوا بالهلع و الرعب و الذعر عندما تحققوا من أن المرأة وقعت ضحية مؤامرة دنيئة عندما كانت نائمة. فقد نقلت صحيفة ساترداي صن عن أحد أقاربها قوله إن قضيتها يكتنفها الغموض و اللبس و الإبهام، و قطع على نفسه عهدا بألا يهدأ لهم بال إلى أن يقع الجناة في قبضة العدالة. أما والدتها الحاجة هاديزا، و التي لم تفق بعد من هول الصدمة، فقد أشارت إلى أن الشرطة ألقت القبض على رابي ضرة ابنتها أداما، و قد زعمت أن رابي كانت على خلاف دائم مع أداما، و قالت الحاجة هاديزا و هي تبكي إن ابنتها لا تستأهل ما أصابها من ذعر و هلع و جزع و رعب على أيدي الأشرار مهما حدث منها وبالغا ما بلغت أخطاؤها. وأشارت تقارير إلى أن المرأة ما أن نقلت إلى مستشفى فونتوا العام حتى أحيلت على الفور إلى أبوجا لاخضاعها للفحص على أيدي أطباء متخصصين. و أدلت إحدى الممرضات بمستشفى فونتوا العام بتصريحات لصحيفة ساترداي صن وصفت فيها حالة أداما بأنها غريبة ومريبة ومخيفة و مثيرة للحيرة في آن معا، و اضافت قائلة: «لا أعرف كيف أصف حالتها، إنها تستطيع أن تأكل و لكنها لا تستطيع الكلام كما أن سلوكها غير طبيعي و من المؤكد انها لا تبدو مثل غيرها من بني البشر، و بالمثل فإنه لا يمكننا استبعاد احتمالات وقوعها تحت تأثير سحري قوي لدرجة أنها لم تتمكن من ادراك دخول مسمار في رأسها». و قد أوردت صحيفة ساترداي صن أن رئيس الحكومة المحلية في فونتوا الحاج مونتاري داندست أبدى تعاطفه مع الضحية و تبرع بالمال لنقلها على وجه السرعة إلى أبوجا لبحث امكانية نزع المسمار. أما مأمور الشرطة المحلية في فونتوا السيد مايك أوغبودو، فقد رفض التعليق عندما تم الاتصال به بيد أن مصادر مقربة من مكتبه أكدت أنه يجري التحقيق على قدم و ساق في الظروف و الملابسات التي أفضت إلى هذه الجريمة البشعة، و في غضون ذلك، احتشدت جموع من الناس في منزل والدة الضحية لمواساة الأسرة و التعاطف معها والاستفسار عن حالة الضحية و مآلات الوضع
وتلك صورة المراة صاحبة القصة

اذا اعجبتك موضوعاتنا فاشترك في القائمة البريدية بالاعلى على اليسار ليصلك جديدنا يوميا

0 comments:

Blog Archive