اخبار لم تسمع عنها وفيديوهات لم تشاهدها واصدقاء بانتضارك على الشات

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

قبطي يهدد بالسخرية من القرأن والرسول بسبب زغلول النجار

وجه احد أقباط المهجر ويدعى الاب يوتا تهديدا بنقديم القرآن وسيرة النبي محمد صلي الله عليه وسلم بطريقة هزلية ساخرة وكاريكاتورية ردا علي ما سماه اساءة الدكتور زغلول النجار للانجيل ووصفه الدائم له بالكتاب المكدس بدلا من المقدس".
وقال يوتا أنهم انتظروا "كثيرآ أن يقوم المسئولين في الدولة او شيوخ الازهر وعلي رأسهم شيخ الازهر سيد طنطاوي باتخاذ اجراء حاسم يوقف اساءات زغلول النجار لعقائدنا لكن للاسف الشديد لم يحدث ذلك..الدولة ومؤسساتها الرسمية هي التي تشجع زغلول النجار علي اهانة عقائدنا ومقدساتنا واهانه مشاعرنا ..زغلول النجار يسئ الي مقدساتنا علي صفحات جريدة تابعة للدولة وهي جريدة الاهرام والتي تمولها الدولة من اموال الضرائب التي يدفعها الاقباط".

وتسائل:"هل من المقبول أن يدفع الاقباط اموالا لتقوم الدولة بالسماح لشخص مثل زغلول النجار بشتمهم وسبهم في عقائدهم وهذه الصحيفة خاضعة لسلطة الدولة فلو كانت الدولة غير راضية عما يكتبه زغلول النجار لمنعته في اللحظة والتو لكن المسئولين في الدولة يشجعون كل من يشتم ويسب ويهين الاقباط في مقدساتهم وفي عقائدهم وفي وطنيتهم".

وتساءل أيضا:"لماذا لاتسمح هذه الحرية للاقباط أن يردوا في نفس الجريدة علي اكاذيب واساءات وافتراءات زغلول النجار واذا كانت هناك حرية صحافة لماذا تمنع الصحيفة نشر بعض المقالات الصحفية احيانا لبعض الكتاب.
وقال إن كل مسلم من الذين يرددون كل لحظة أن الشريعة الاسلامية شريعة عادلة ونسمع كثيرآ لاصوات تدعوا الي تطبيقها "فانني اقول لكل مسلم أن شريعتك تقول عين بعين وسن بسن والبادي اظلم ..واهانة معتقدات ومقدسات الاقباط سيقابلها اهانة معتقدات ومقدسات المسلمين واهانة زغلول النجار للكتاب المقدس سيقابلها اهانة القرآن والذي بدأ هو الا ظلم وزغلول النجار هو الذي بدأ ......".

وقال إنه وفقا لذلك فأننا "سوف نقدم السيرة المحمدية والقرآن بطريقة هزلية ساخرة وكاريكاتورية ولا يلومنا احد علي ذلك لاننا احتكمنا لشرعكم وشرعكم يقر ما سنقوم به ( اساءة باساءة والبادئ اظلم ) وأن كنا كمسيحيين علمتنا المسيحية ان نكون اكثر محبة وتسامح وتحضرآ".

وأكد أن "المسئولين في الدولة يستطيعون أن يوقفوا عبث واساءات زغلول النجار بمكالمة تليفونية واحدة الي رئيس تحرير جريدة الاهرام لكنهم لايريدون ذلك وهم يستبيحون حقوق ومقدسات الاقباط ".

وأعطي "فرصة زمنية لوقف زغلول النجار عن الكتابة في جريدة الاهرام مع تقديم اعتذار علي نفس صفحات الجريدة عن كل الاساءات التي صدرت من زغلول النجار علي صدر صفحات هذه الجريدة وايضآ محاكمته علي الازدراء بالديانة المسيحية وسننتظر شهرآ كاملآ واعتقد أن هذه مدة كافية ليأخذ المسئولين قرارآ"

وانهي قائلا:"انني اطلقت صيحة تحذير واطلقت نداء لوقف الاساءة الي مقدساتنا فاذا لم يتم الاستجابة الي صوت العقل فسأقوم فورآ بالعمل في القرآن والسيرة المحمدية الهزلية والكاريكاتورية..وسوف استعين برسام ماهر وسوف اكتب فكرة كاريكاتورية.. وسيقوم هو بالرسم وسوف اضع علي صورة الغلاف علم جمهورية مصر العربية والجامع الازهر ليخرج للعالم كله هذا العمل من ارض مصر وان غدآ لناظره قريب
شاهد ايضا عبدالباسط حمودة مش عاجبه ولا مطرب

0 comments:

Blog Archive