اخبار لم تسمع عنها وفيديوهات لم تشاهدها واصدقاء بانتضارك على الشات

شاهد بيتك او مدينتك عبر القمر الصناعي

تأثير اتساع فتحة المهبل على النشوة الجنسية

استشارات طبية يجيب عنها احد الاطباء المتخصصين في الامراض الجنسية والتناسلية المعلومات الواردة في هذا الموقع هي للأغراض العامة والتعليمية فقط، ولا تعتبر بديل عن الكشف السريري لدى المتخصصين
ندي سؤال بصراحة أصبح مؤرقاً لي ولزوجتي، وهي أن زوجتي صارحتني بأنها لا تستمتع الاستمتاع الكامل عند الجماع عن طريق المهبل ولا تستطيع أن تصل إلى النشوة الجنسية عن طريق المهبل، على الرغم من أنها لديها الرغبة قبل الشروع في مقدمات الجماع والمداعبة وأجد منها استجابة، وكما أخبرتني هي بأنها تجد لذة واستجابة عند بداية المداعبة قبل الجماع، وكما أنها تجد بعض الاستمتاع أثناء الجماع عن طريق المهبل ولكن لا تستطيع الوصول للنشوة الجنسية أو الانزال كما تقول هي.
وأصبحت تطلب مني مداعبتها من الخارج فقط والتركيز على البضر أثناء المداعبة، وتقول أنها تجد متعة أثناء المداعبة من الخارج ولكن ليست هي المتعة المطلوبة بالنسبة لها.
علماً بأن لنا ونحن متزوجان خمس سنوات، ورزقنا ولله الحمد بطفلين، وكانت في أول الزواج لا تشتكي من هذه المشكلة، أي أنها كانت تستمتع الاستماع الكامل عن طريق المهبل وتصل للنشوة الجنسية.
وأود بأن أفيدكم أننا بعد المولود الأول قمنا بتركيب لولب لزوجتي، وأيضاً لم يحدث مشكلة وكانت الأمور طبيعية بعد تركيب اللولب، وقمنا بإزالة اللولب بعد مرور سنتين أو سنة وثمانية أشهر تقريباً، ثم بعد إزالة اللولب تقريباً وقبل أن يحصل الحمل الثاني بدأت المشكلة تقريباً، ولا أستطيع بأن أجزم بأن المشكلة حدثت بعد إزالة اللولب مباشرة، لأنها لم تصارحني بهذه المشكلة إلا بعد مرور فترة طويلة تقارب الـ ثمانية أشهر، ولكن كما أخبرتني هي عن وقت بدء المشكلة أنها تقريباً قبل حصول الحمل الأول، واستمرت إلى الآن.
ولقد قمنا خلال الستة أشهر الماضية بالمحاولة في إيجاد الحلول لهذه المشكلة، ولكن دون جدوى،
ومن ضمن الحلول أننا ذهبنا إلى أكثر من طبيب متخصص في النساء والولادة، (أطباء وطبيبات) وأكثرهم قام بفحصها مهبلياً، وواحد منهم (طبيب ذكر) لم يقم بالكشف هو بل قامت به القابلة وهو من وراء الستارة ويسألها وهي تجاوبه فقال أن المشكلة أنها اتساع في المهبل بحيث يقل الاحتكاك الحاصل من القضيب أثناء الجماع عن طريق المهبل، وأنها تحتاج لعملية جراحية لتضييق المهبل، وذكر أن هذه المشكلة منتشرة بين كثير من الناس.
وبعض الأطباء قالوا ليس لاتساع المهبل أي صلة بالموضوع، وأن المشكلة نفسية وأنه يجب مراجعة طبيب نفسي.
وقد قمنا بمراجعة طبيب نفسي، على الرغم من أن زوجتي صارحتني وهي مترددة في الذهاب للطبيب النفسي وقالت أنا لا أعاني من أي مشكلة وحياتنا الزوجية ولله الحمد مستقرة والخلافات التي حصلت في حياتنا لا تكاد تذكر وتعد على أصابع اليد الواحدة، ومع ذلك راجعنا استشارية نفسية، ولم تجزم بوجود أي مشكلة نفسية، وكان أكثر كلامها لزوجتي أن تقوم بمحاولة التركيز، والاسترخاء التام في أول اللقاء والمداعبة وألا تقوم بإجهاد نفسها حتى لا تذهب طاقتها وتحس بالتعب، ولقد حاولنا مراراً للوصول لحل ولكن دون جدوى.
ولقد قمنا نحن بالسؤال عن الهرمونات هل لها دخل بالمشكلة فقالوا ليس لها دخل بما أنه حصل حمل بعد حدوث المشكلة فالهرمونات سليمة، دون أن يعملوا أي تحاليل.
ولقد قامت طبيبة واحدة فقط بطلب تحليل لهرمون الحليب، وكانت النتيجة طبيعية وليس فيه زيادة.
وبصراحة يا دكتور لقد تعبنا من أيجاد حل لهذه المشكلة ولكن لم نيأس من إيجاد الحل، وأعلم أننا سنجده إن شاء الله.
ولقد وجدت الموقع الخاص بكم وفرحت كثيراً، وأملت بعد الله أن أجل الحل عندك أو ترشدني إلى إيجاد الحل المناسب.
وأطلب في من سعادتكم يا دكتور إذا أنك سوف ترشدني إلى أن أراجع طبيب معين أن تحدد لي في أي تخصص بالضبط هل هو طبيب النساء والولادة أم المسالك البولية يعني أرجو تحديد التخصص بوضوح تام لو تكرمت، هذا إذا كنت سترشدني إلى عيادة معينة.
علماً أنني من سكان المملكة العربية السعودية ـــ تابع لمنطقة الرياض.
وإذا كان فيه عيادة معينة تعرفها فأرجو إرشادي إليها وتوجيهي ولو على البريد الاكتروني إذا أمكن
لأني بصراحة تعبت من كثرة السفر لإيجاد حل لهذه المشكلة، وأنهكت مادياً أيضاً.
فاسأل الله أن يجعل ما تقوم به في ميزان حسناتك وألا يحرمك الأجر، وأن يفتح لك أبواب الرزق من حيث لا تعلم. إنه سميع مجيب..
وآسف على إطالتي في سؤالي ولكن أحببت أن أوضح كل شيء حتى تستطيع أن تتعرف على حالة زوجتي.
عزيزى:
أولاً ليس للولب ولا لإتساع المهبل أى دور فى هذه المشكلة.
ثانياً :المعالج النفسى الجنسى ليس بدعة ولا حرام ولا مخيف ولا عيب، وأنت وزوجتك وأعذركما ذهبتما فى الطريق الخطأ، وأعذركما لأن كثيراً من البلاد العربية لا يوجد فيها معالج جنسى دارس لعلم السكسولوجى والعلاقة النفسية والعضوية مع الجنس، فلا بد أن نبحث عن الخوف فى الطفولة عندها، هل هناك ألم عند الجماع
DYSPARUNIA؟، هل هناك قلق؟، هل هناك شعور بالذنب؟، هل هناك خوف من الحمل؟، هل هناك سرعة
قذف عندك؟....الخ، كل هذه الأسباب لا بد من دراستها.

اذا اعجبتك موضوعاتنا فاشترك في القائمة البريدية بالاعلى على اليسار ليصلك جديدنا يوميا

0 comments:

Blog Archive