عمرو اديب بوسها وانت نازل

كانت فقرة اسالوا رجاء شديدة الاثارة والطرافة ، كانت عن البوس وبدأها عمرو كالعادة بالمقدمة اياها :
مشاهدة كريمة كلمتنى فى موضوع اعتبرته تافه فى الاول ، لكن بالتدريج اكتشفت انه مهم جداً ...
بتكلمنى عن مراحل فى جوازها ، فى الاول بوسة هنا وبوسة هنا وحضن بعد شوية بقت البوسة مش عالخد لأ على القورة وبعد شوية بقى فيه لا اله الا الله ، ولا باى ، وهو راجع بدل ما كان بيحضن ويبوس ويقول وحشتينى
هل موضوع البوس بينخفض مع تقدم الزواج ، فى بداية الزواج مهما الراجل اتاخر مراته تبقى صاحية وبعد شوية بتنام ..
كان زمان فيه الوداع الليلى على السرير وتك تاك ، دلوقتى بيديها ضهره وينام
هل البوس دليل حب ، انا ما بابوسشى وانا نازل هل يبقى مش بحب مراتى ، هل هذا طبيعى ؟
ردت رجاء الجداوى : انا مع قبلة الاستقبال وقبلة الوداع ، عادة لطيفة بس تبقى البوسة من غير قرف ، انا مع البوسة الخفيفة على الخد ، انا عودت بنتى وجوزها على ،كده ، التواصل الحلو ده ليه مايتعملش مع مراتك ، بوس خد مراتك وانت نازل ده شئ مهم جداً، وتاخد البوسة على الاسانسير وترجع ترزع الباب
قال عمرو : فى اول الجواز تفضل ماشية معاك لغاية الباب ، مش رقيتك واسترقيتك وخد بالك ، مفيش حاجة بتبتدى فى الجواز وبتستمر
** عبدالله من جدة : احنا بنبوس بعض على قد مانقدر البوس افضل رسالة بين زوج وزوجته ، وانا وزوجتى مقضيين حياتنا بوس فى بوس ، احنا نبوس فى اى مكان وزمان
ساله عمرو : متوسط عدد البوسات فى اليوم قد ايه ؟
رد : جوة البيت من 40 الى 60 بوسه ، هذه غير البوسات اللى بعد 12
قال عمرو : لا مالناش دعوة بالبوس بتاع بعد 12 دى بتبقى بالمدة مش بالعدد
وقالت رجاء : لا بالطعم